iqraaPostsStyle6/random/3/{"cat":false}

مقدمات عن علم التجويد

الكاتب: محمد عبد الخالق الطائيتاريخ النشر: آخر تحديث: وقت القراءة:
للقراءة
عدد الكلمات:
كلمة
عدد التعليقات: 0 تعليق
نبذة عن المقال: ما هو علم التجويد ؟ لغة: التحسين اصطلاحا: إعطاء كل حرف حقه ومستحقه من الصفات والمدود وغير ذلك كالترقيق والتفخيم ونحوهما.

ما هو علم التجويد ؟

لغة: التحسين

اصطلاحا: إعطاء كل حرف حقه [1]ومستحقه [2]من الصفات والمدود وغير ذلك كالترقيق والتفخيم ونحوهما.

ما غايته ؟

بلوغ النهاية في اتقان لفظ القرآن على ما تلقي من الحضرة النبوية الافصحية وقيل صون اللسان عن الخطأ في كتاب الله تعالى.

ما أهميته؟

اعتبره البعض من العلوم الشرعية ، وانه من اشرف العلوم لتعلقه بكلام الله تعالى، وان اجادة القراءة وصحة النطق بالحروف تصحح الصلاة وهي احد اركان الإسلام .


ما حكمه ؟

حكم تعلم التجويد : فرض كفاية إذا قام به البعض سقط عن الباقين .
وحكم العمل به : فرض عين على كل مسلم ومسلمة من المكلفين .

يقول ابن الجزري:

والاخذ بالتجويد حتم لازم ***** من لم يجود القرآن اثم

لأنــــــــه بــــه الالــــــــــه انــــــزلا ***** وهكـــذا منه الينـــا وصـــلا

وهو أيضا حلية التلاوة ***** وزيــنة الاداء والقـــراءة

ما هي طريقة الأخذ به ؟

هو التلقي من افواه العارفين بطرق القراءة والاداء [3].

المراجع

  1. حق الحرف: هو إخراجه من مخرجه بصفاته الذاتية الملازمة له كالجهر والشدة.
  2. مستحق الحرف: هو ايفاؤه صفاته العارضة كالتفخيم والترقيق
  3. كتاب التسهيل في تجويد التنزيل
التصنيفات

شارك المقال لتنفع به غيرك

قد تُعجبك هذه المشاركات

إرسال تعليق

ليست هناك تعليقات

1998230438229540026

العلامات المرجعية

قائمة العلامات المرجعية فارغة ... قم بإضافة مقالاتك الآن

    البحث